اخبار اقتصادية

حول احتجاج “الراهبات” و”انشقاق” حزب العمال وقصة عن “أندريه بريفين”


بقلم باجهوت

كانت المرة الأولى التي واجهت فيها محتجين يرتدون ملابس الراهبات عندما كنت أعيش في منطقة خليج سان فرانسيسكو في عامي 1984 و1985. وكانت الأخت ماري بوم بوم وزميلاتها من راهبات التساهل الدائم من العناصر الثابتة في مشهد الاحتجاج المزدهر. وفي هذا الأسبوع واجهت راهبة أخرى تحتج على ظهور جاكوب ريس موغ أمام حشد من 2300 شخص في مسرح لندن بالاديوم. وكانت هذه “الراهبة” امرأة، وليست رجلاً مثل الأخوات الأميركيات. ولكن مخاوفها كانت هي نفسها ـ أن اليمين عازم على حرمان المثليين والنساء من حقوقهم المدنية واستعادة مجتمع أبوي قمعي. وأنا أعلم هذا لأنها أخبرتني بعبارات لا لبس فيها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى